التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اختر ما شئت مما يلى


  الموقف كالتالى ذهبت صباحًا إلى العمل، فركبت ميكروباصًا وكان سائقه طفلًا لم يتجاوز الرابعة عشر... وده كدة أنا مكبره شوية! من المخطأ والملام فى هذا الموقف؟! مع التعليل!
  1. أنا؟
  2. الطفل سائق الميكروباص؟
  3. أبوه أو أمه؟
  4. سواقون الموقف؟
  5. الدولة... الشرطة، المرور؟
  6. ولا اختيار مما سبق؟
  7. كل الاختيارات السابقة؟

تعليقات

  1. صاحب الميكروباص طبعاً، هي دي عاوزة سؤال!
    ..
    بغض النظر عن إن بعض الأطفال دول بيكونوا اكثر مهارة من سواقيين كبار، إلا إنه لا يصح إلا الصحيح، يعني ده خطأ دولة لا تراقب، وخطأ صاحب ميكروباص إنه وافق إن طفل يسوقه، وخطأ الركاب إنهم وافقوا يركبوا مع عيل! :D

    ردحذف

  2. عايز الحقيقة ولا بنت عمها ؟؟
    مفيش حد غلط .. دى طبيعى فى البلد دى !! . دى الحقيقة انما بنت عمها بقه
    فدى واقفه ومحدش بيجى يتقدملها لانها شايفه ان كلهم غلطانين !



    لا تدعوا المفروض فى بلاد داعى الحق يقتل فيها فما بالك بمن ينادى فقط بالمفروض !

    ردحذف

إرسال تعليق

انقدنى ولا تبالى!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملاحيظ جمع ملحوظة

الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!

والنبى إيه... بالذمة!

فى ناس قمامير كدة لوحدهم، يبقى الباحث المحترم اللى بره قعد يجرب فى نظريته -فى المتوسط كدة- بتاع عشر سنيين قوم ييجى واحد فذلوك عايز ينقد النظرية.. قوم ينقدها نظرى ولو طبقها لن تتاح له الامكانات ولا الظروف اللى الباحث الأجنبى ده تعب قلبه وضيع عمره فيها...... ياه الناس دى أساطير فعلًا بروح مهماهاتهم الطيبة عايزين يمحوا تعب عشر سنين فى حين إنهم لسه فى زمن paste و copy! بص يا سيدى بقى احنا هنا، اللى باباه سباك بيطلع سبالك... واللى باباه طبيب بيطلع طبيب... واللى باباه دكتور بيطلع دكتور... واللى باباه مستشار بيطلع مستشار.... واللى باباه ناشط سياسى... بيطلع ناشط سياسى..... هى دى بقى ياسيدى الطبقة المتوسطة العليا والطبقى العليا... طب بالله عليك.. بالله عليك عايزنا بعد الجمود ده نتغير بأمارة إيه طيب؟!

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد