رداًعلى أصدقاء التدوين رشيد أمديون و لبنى أحمد و رحاب صالح ، سعدت بكم وأرجو أن تكونوا منتشين مثلى! امرأةٌ نَوَارٌ قل هى حب الصبا والخيال قل هى موضع الأنوار هى "تُضيء الظلامَ بالعشاء كأنها منارة ُ ممسى راهب متبتل إلى مثلها يرنو الحليم صبابة إذا ما اسبكرت بين درع ومجول " * فهى الحد بين أرضهم الطِلْمسانَة وأرضنا الخضراء قل هى العَلَم يهدى الخائب والغائب والغريب فكل حب يهتدى لِمَنارِه فلا يغرنكم شتات السفن لضعف الضوء من غبار قد تراكم عبر الحُقْبِ! _________________________________ * امرؤ القيس
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!