كوكب القرود الحقيقة أن الأفلام الأمريكية تتميز بهراء لا حدود له! على الرغم من هذا إلا أن هذا الهراء يحمل بين طياته أسئلة وجودية نابعة من تقدمهم ومللهم فهم جربوا كل شئ! لهذا لا يخجل المفكر الغربى من أن يضرب مثلاً بإحداها، ليقرب لقارئه مايريد قوله فأفلامهم عالية الهراء عميقة المغزى! مثال كوكب القرود، شاهدته بالطبع وتستطيع كإنسان ناضج أن تحكم من الأكثر شراً الحيوان أم الإنسان؟! من البشرى على كوكب القرود القرد أم الإنسان؟! ناهيك عن تساؤلات أكثر حدة عن العلاقة بين الإنسان والحيوان!
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!