هذا الحل الفنى الاستراتيجى، واللى بالمناسبة وجدت أحد المتحللين الاستراتيجيين فى مجتمعنا المجيد على نفس خطى التفكيرى، واللى بالمناسبة برضه ينفذ بعض منه الآن! الحل * يا أصدقائى كالتالى... ركزوا معايا: "أى واحد مضايق من أى واحد تانى يقدم طلب للحكومة -الحكومة هنا تلعب دور الممول للسلاح وياريت يكون بالبطاقة الذكية- وياخد السلاح اللى يلد عليه ويقوم إيه يقتله" النتائج المترتبة على هذا الحل: احنا دلوقتى حوالى بتاع 90 مليون كدة، فى غضون اسبوعين هنوصل لأربعين مليون حلو... حلو. والحكومة تلم السلاح كمان شهرين، يكون عددنا وصل لعشرة تلاف مواطن مثلًا! تبتدى هنا بقى تظهر بوادر السعادة ع الأقوياء والأغنياء لموا فلوس كتير، والناس قلت كتير برضه... لا فى طوابير عيش ولا بنزين ولا صريخ ابن يومين! كدة الحال أحسن كتير ويالا بقى خلينا نعيش لنا يومين حلويين بقى! ________________________________ هذا الحل الرهيب مستوحى من قصة حقيقية على لسان أخصائى اجتماعى فى مدرستى "طالب جاى يسحب ملفه... ليه كدة يا إبنى... أصلى بينى وبينك كدة اتخانقت خناقة مع سواق توكتوك، فضربنى، وأنا م
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!