شجاعة افتراضية إنما الأعمال بالنيات أستطيع أن أقول رأي هنا بكل وضوح ودون خوف...... دون خوف، هذه مبالغة! أعبر عن رأي هنا وفي كافة وسائل التواصل الاجتماعي بوضوح فأنا على الأقل أستخدم ثلاث مواقع من هذه النوعية (فيس- بوك، تويتر، بلوجر).... لم أجدني مترددًا في كتابة رأي أو فكرة بل إنني أعتقد تمامًا أنه بعد الاعتياد سترون الجانب الجامح الجانح من شخصيتي! بينما في الواقع حدث ولا حرج! أخاف أن أتحدث فيتقيأ أحدهم علىّ أو أتقيأ أنا عليه... عجز في الحوار وإداراته ربما، صفني بما تشاء.... لكني أستطيع أن أؤكد أنني لا أسمع لعن أحدهم لي أو أنك لا ترى غيظي حتي يحمر وجهي! الواقع مليء باللعنات، عليك أن تتفاداها... إحداها أن ترى روابط بين أشياء لا يمكن أن يربط بينها أحد، تصبح غبيًا على الفور! قد أظهر بالشخص الشجاع جدًا، لكن في واقعي أخضع للمواءمات وأخشى اللعنات... هذا عالم غير حقيقي فلا تعيروه كل انتباهكم!
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!