التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ٢١, ٢٠١٣

ثم!

غضبى نحن غضبى دماؤنا تغلى عقولنا تهذى مشاعرنا تشتعل أفواهنا تهسهس ولا ندرى إن كان هذا يجدى فالبعض منا يموت كمداً والآخر يعتقل والجالسون على عروشهم باردون متبلدون يسعون للحلول المؤقتة فمتى يأتى ثائر يستأصل الألم ويفعل....ويتحدث عن الوحدة والأمل؟!