مُراقَب أو مُراقِب.. بفتح القاف أو كسرها، فالواقع أن الحياة يوم لك ويوم عليك! وكل منا لديه رقيب عتيد... اخشعوا! هو الواحد، الرقيب المجيد... دروشة! الهجرة إلى جبل قاف! "هامان" كان بيراقب مسلة "تي تي"، شيء تقليدي جدًا! مُراقَب مُراقِب إلى باسم: أعلم أن لك حق في الخوف، ولكن بالله عليك من كان يحميك أيام الخروف؟! حالة عربية: من يأتي بالصندوق لا يذهب إلا بالتابوت! شهر يونيو موعد مع بعض نكساتنا التاريخية.... ومازال الإنهزام مستمرًا! من زرع حصد زرعت الخوف واللامبالاة والتهتك بالأعراض والسخرية من الدين... اشرب الكأس إذًا على جرعة واحدة! جمهورياتنا لها مسميات عدة؛ جمهورية السينما والمسرح... فالموز.. فالجزر المنعزلة! بحميمية ورومانسية... عزيزي المُراقِب "كن إنسانًا، تراني حيوانًا"! طبعًا أنت لا تراني في هذه الأوقات..........! قل ورائي يا مُراقِب.... قيود، قبور، قانون! ماذا؟ لا بأس، أنا أعرف أنك لي قرين! ولهذا وبهذا... ربما لن أتزوج، يكفينى أنت!
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!