- مُراقَب أو مُراقِب.. بفتح القاف أو كسرها، فالواقع أن الحياة يوم لك ويوم عليك!
- وكل منا لديه رقيب عتيد... اخشعوا!
- هو الواحد، الرقيب المجيد... دروشة!
- الهجرة إلى جبل قاف!
- "هامان" كان بيراقب مسلة "تي تي"، شيء تقليدي جدًا!
- مُراقَب مُراقِب إلى باسم: أعلم أن لك حق في الخوف، ولكن بالله عليك من كان يحميك أيام الخروف؟!
- حالة عربية: من يأتي بالصندوق لا يذهب إلا بالتابوت!
- شهر يونيو موعد مع بعض نكساتنا التاريخية.... ومازال الإنهزام مستمرًا!
- من زرع حصد زرعت الخوف واللامبالاة والتهتك بالأعراض والسخرية من الدين... اشرب الكأس إذًا على جرعة واحدة!
- جمهورياتنا لها مسميات عدة؛ جمهورية السينما والمسرح... فالموز.. فالجزر المنعزلة!
- بحميمية ورومانسية... عزيزي المُراقِب "كن إنسانًا، تراني حيوانًا"!
- طبعًا أنت لا تراني في هذه الأوقات..........!
- قل ورائي يا مُراقِب.... قيود، قبور، قانون!
- ماذا؟ لا بأس، أنا أعرف أنك لي قرين!
- ولهذا وبهذا... ربما لن أتزوج، يكفينى أنت!
وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …
تعليقات
إرسال تعليق
انقدنى ولا تبالى!