من لا يستوعب التاريخ، يجد نفسه خارجه! الأمر من أوله لآخره سياسة، وسياسة البشر المعتادة لا شرف ولا صدق! وبعد أن تقرأ الكتاب ستجد أنه لا ابتكار، كلنا راضعين من معزة واحدة، معزة شوهاء! الكتاب من هنا
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!