يا هلا... يا هلا، بس ليه؟! نظام هرجلة... بلا مواعيد... لا خدمات... لا إمكانيات. شعب لا يتحمل بعضه.... كل له نظامه الخاص. ثقافة هرمت... فى الإنعاش. فلماذا إذًا أيها الماليزى.. أيها الأردنى/ العراقى/ الليبى، تدرس هنا؟ تستطيع بفلوس قليلة فى أى بلد آخر أن تحصل على ما تريد علم أو حتى شراء شهادة! نحن هنا نعلم الفوضى.. نبيع القرف والقهر والعهر!
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!