وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!

صاحب الميكروباص طبعاً، هي دي عاوزة سؤال!
ردحذف..
بغض النظر عن إن بعض الأطفال دول بيكونوا اكثر مهارة من سواقيين كبار، إلا إنه لا يصح إلا الصحيح، يعني ده خطأ دولة لا تراقب، وخطأ صاحب ميكروباص إنه وافق إن طفل يسوقه، وخطأ الركاب إنهم وافقوا يركبوا مع عيل! :D
ردحذفعايز الحقيقة ولا بنت عمها ؟؟
مفيش حد غلط .. دى طبيعى فى البلد دى !! . دى الحقيقة انما بنت عمها بقه
فدى واقفه ومحدش بيجى يتقدملها لانها شايفه ان كلهم غلطانين !
لا تدعوا المفروض فى بلاد داعى الحق يقتل فيها فما بالك بمن ينادى فقط بالمفروض !