الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!
ربما لأن الحياة تتلون أيضا
ردحذفلأنها أصبحت تفترسنا ...فما عدنا نقدر عليها لطيبتنا...وأحيانا سذاجتنا ,,,وحتى عندما نرتدي أقنعتنا مهما كانت زاهية ...ننعت هذا البشري القابع في دواخلنا ...أصبحت شريرا ...أو نتسائل أحقا أصبحت شريرا ...أو اليوم أريد أن أكون شريرا ...في حين دواخلنا أرق من جناح فراشة رأت النور منذ هنيه ...عذرا لصاحب المدونة إطالتي ...لكن كلماته....أوقفتني
ردحذف