التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إنسان 3


عندما نتلون، هل نصبح بهذا البهاء؟!
البشرى دائماً ما كان يحاكى الطبيعة، جعلناها قدوة لنا.
لماذا إذاً كلما زادت أعمارنا أصبحت ظلالنا باهتة ورمادية،
فى حين أن أجدادنا كانوا أكثر حدة وفعلاً!

تعليقات

  1. ربما لأن الحياة تتلون أيضا

    ردحذف
  2. لأنها أصبحت تفترسنا ...فما عدنا نقدر عليها لطيبتنا...وأحيانا سذاجتنا ,,,وحتى عندما نرتدي أقنعتنا مهما كانت زاهية ...ننعت هذا البشري القابع في دواخلنا ...أصبحت شريرا ...أو نتسائل أحقا أصبحت شريرا ...أو اليوم أريد أن أكون شريرا ...في حين دواخلنا أرق من جناح فراشة رأت النور منذ هنيه ...عذرا لصاحب المدونة إطالتي ...لكن كلماته....أوقفتني

    ردحذف

إرسال تعليق

انقدنى ولا تبالى!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملاحيظ جمع ملحوظة

الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا