التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إرادة ميت

القلوب تعتاد على الشر (الكاهن/ الكاتب: خع خبر رع سنب)


  1.  مؤلم أن يجيب الإنسان الرجل الجاهل.... هكذا تحدث إلينا صديقنا المكتئب منذ عصور سحيقة!
  2. للأسف الحلول أصبحت معدومة… يا أنت اللي معتوه يا الناس معتوهة، يا احنا كلنا كدة معاتيه!
  3. سؤال الأخلاق مسئولية فردية أم جماعية؟!
  4. الكسل إرادة ميت، والموت إدمان!
  5. أحيانا تهتم بالناس بس عشان إنت خايف فتثبت لنفسك إنك عايش!
  6. الراجل ممكن ينسى عيد ميلاد مراته، لكن ينسى هي اتولدت سنة كام فده مستحيل!
  7. كلنا جوانا صوت الضمير وصوت أحمد سعيد يهلل لضرب طائرتنا لتل أبيب… وغالبًا ما ينتصر سعيد!
  8. حلوة ولا ملتوتة… لا ملتوتة!
  9. طرفين بيتخانقوا، يشتموا بعض+ حرق لكل الأراضي المشتركة. وعلى الرغم من حرق الأرض والعرض إلا أنهما في النهاية سيضعون رأسهما في أروانة واحدة وهيتقاسموا
    ممممم لحظة انفعال وعصبية؟! فعلًا لما يقطعوا هدوم بعض ممكن إنما تزهق آلاف الأرواح من أجلهما، يبقى الحقيقة في مسمى لطيف اسمه "الاستغلال" وفي مسمى بلدي "البعدا ما عندهم دم"…
    عمومًا هذا أمر يعتاده البشر، يألفه التاريخ، ويتململ منه الشهود على هذا الضمير البائس
    !


تعليقات

  1. مع كل ذلك الوجع لا أدري هل أشكرك أم أواسيك على هذه الكلمات التي تعبر عن واقعنا للأسف
    تحياتي

    ردحذف

إرسال تعليق

انقدنى ولا تبالى!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رباعيات الحزن

وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا