- خلاص عاطف مات في الثلاجة!
- الأزمة بين ناس عندها ستين وخمسين وشباب لسة مطلعش من البيضة، لو ادوا فرصة للبيضة هتجيب كتكوكت والكتكوت هيكبر ويبقى فرخة!
- حكومة الحلب أول مرحلة الحلب وتاني مرحلة البسترة والأخيرة الغليان!
- الحمد لله الأمور عادت لطبيعتها بعد غيبة لمدة سنة، صراع طائفي بين سنة وشيعة... وإسرائيل بتضرب غزة!
- هناك غزة... هنا عرة!
- إنك تموت في أحداث طائفية أو أي من حوادث الإهمال هذا لا يجعلك شهيدًا، هذا يجعلك نافقًا!
- أنا آسف، الـــ25 شهيدًا في غزة أمس... ممكن يموتوا في حادثة عربية واحدة في مصر!
- أعجب لهؤلاء الذين يرفضون فرفرة الفرخة عند الذبح!
- حماس لبست السلطانية لــفتح... والعرب كدة كدة بيتفرجوا على أقوى مسلسل رمضاني!
- تحية للمقاومة من قبيل المحاولة خير من لا شيء!
- ما النصر إلا محاولات مستميتة للإخلال بميزان الأمر لصالحك، ولن يتأتى هذا إلا بإبداع مكتمل الأركان.
وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …
يؤلمني أن أجد الإبداع في كلمات كهذه تجعلني أبكي من الألم
ردحذفتحياتي لقلمك وفكرك الراقي
لم يعد لدي كلمات اعبر بها عن الاحساس الرهيب لفقد طعم الحياة .. تدوينة ممتازة
ردحذف