التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الفورة من كام؟

سأحلل كأس العالم، ولم لا فأنا لا ينقصني قدم ولا عقل؟!

عبر الأفضل والأسوأ ترى كأس العالم، وليس لك الحق بالمناسبة أن تختلف معي!

الأفضل

  • أفضل مدربين فان جال، ديشامب، ومدربي كوستاريكا وتشيلي ثم صبري لاموشي.
  • أفضل لاعبين -حتى الآن- كالتالي: روبين، فان بيرسي، بنزيمة، ونقطة وتستطيع أن تضع بعدهم أي لاعب تشاء!
  • أفضل هدف بل الأروع هو الهدف الطائر لفان بيرسي.
  • أفضل موزع للكرات وصانع لعب بنزيمة.
  • أفضل فريق جماعي تشيلي وكوستاريكا!
  • أفضل دفاع تشيلي وكوستاريكا!
  • فريق قد يكون واعدًا ساحل العاج.
  • أفضل حكم جمال حيمودي!
  • أفضل جمهور البرازيلي بلا شك!

الأسوأ

  • أسوأ مدرب ولا أريد قولها ديل بوسكي بلا منازع!
  • كل اللاعيبين السيئين من منتخبي اسبانيا والبرتغال وعلى رأسهم اللاعب الرخم دييجو كوستا!
  • أسوأ فريقان -حتى لا تكون اسبانيا والبرتغال مكررتان- بريطانيا والكاميرون.
  • الفريق الغشيم الهندوراس.
  • اللاعب المنحوس كريستيانو رونالدو!
  • اللاعب العصبي بيبي!
  • أسوأ حكم الياباني بتاع البرازيل!
  • أسوأ جمهور.... لا أحد فالزبون دائمًا على حق!

وبالمناسبة

  • كرة القدم لا تعرف الصدف، بل تعرف التخطيط والتوفيق.... خروج اسبانيا لم يأت من فراغ فكل لاعبيها مرهقين. الحقيقة كان يكفي لإسبانيا بأن تلعب بخط الوسط ولاعب في الدفاع، لكن أداء برشلونة الثقيل والضعيف خيم على اسبانيا تمامًا!
  • ولأن الكرة تخطيط فهاهي كوستاريكا التي لا تاريخ لها في كرة القدم وتلعب داخل بطولة قارية من أضعف البطولات في العالم... تهزم الأوروجواي وإيطاليا، صدفة؟ لا لا متحاولش ففريق يحرز كأس الأمم الإفريقية ثلاث مرات ثم يفشل في الوصول لكأس العالم هذه هي الصدفة البحتة بل مجهود فردي بدعاء الوالدين نعم بذلك أصدق أن هناك صدف في كرة القدم!
  • اللاعب الأسوأ على الإطلاق تعرفه عندما تجده متجهمًا كأنه يحمل كل ذنوب العالم، هذا البائس كأنه على أرض معركة لا يلعب من أجل المتعة!
  • ولماذا لا يلعب من أجل المتعة وهو يقبض ملايين ويباع بمليارات خلال عشرين سنة من عمره على شيء مهما يعلو فهو زائد عن حاجة كل مجتمع؛ لذلك أستغرب جدًا سلوك اللاعبين الأفارقة أحيانًا وخاصة الكاميرون مؤخرًا عندما تطالب اتحاد بلادها بملاليم في حين أن سعر الفريق مجمع ربما يفوق ميزانية الصحة والتعليم لبلدهم ومعظم بلاد افريقيا!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملاحيظ جمع ملحوظة

الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!

والنبى إيه... بالذمة!

فى ناس قمامير كدة لوحدهم، يبقى الباحث المحترم اللى بره قعد يجرب فى نظريته -فى المتوسط كدة- بتاع عشر سنيين قوم ييجى واحد فذلوك عايز ينقد النظرية.. قوم ينقدها نظرى ولو طبقها لن تتاح له الامكانات ولا الظروف اللى الباحث الأجنبى ده تعب قلبه وضيع عمره فيها...... ياه الناس دى أساطير فعلًا بروح مهماهاتهم الطيبة عايزين يمحوا تعب عشر سنين فى حين إنهم لسه فى زمن paste و copy! بص يا سيدى بقى احنا هنا، اللى باباه سباك بيطلع سبالك... واللى باباه طبيب بيطلع طبيب... واللى باباه دكتور بيطلع دكتور... واللى باباه مستشار بيطلع مستشار.... واللى باباه ناشط سياسى... بيطلع ناشط سياسى..... هى دى بقى ياسيدى الطبقة المتوسطة العليا والطبقى العليا... طب بالله عليك.. بالله عليك عايزنا بعد الجمود ده نتغير بأمارة إيه طيب؟!

يا سنة سوخة يا ولاد

السيكوباتية وقيم العمل المُدمَرة هل تؤمن بنظرية المؤامرة؟ هل شعرت ذات مرة وأنت تشاهد التلفاز أنهم يبيعونك ويشترونك بأثمان بخسة؟! هل شعرت أن قيم مجتمعك بالية؟ هل شعرت بأنك في مرحلة ما من عمرك كنت كالإسفنجة تتشرب عادات مجتمعك ثم في مرحلة أخرى لم تجد إلا الوسخ هو الباقي؟! جاك جلينهال المبدع يتقمص دور تلك الإسفنجة التي لم يبق فيها إلا الوسخ في فيلم "الليل الزاحف (دود الأرض) "Nightcrawler أو كما ترجمته "ليلة سودة" وأعتقد أنها الأنسب! لنسرد سمات تلك الإسفنجة: لم يكمل تعليمه، سريع التعلم، يحب الاطلاع عبر الانترنت، خضع لعدة دورات تدريبية عبر الانترنت كذلك، منعزل كاره للبشر، وربما يقتل _ليس بيديه العاريتين_ في سبيل أن يفوز في سباق الحياة... كل ذلك كما تشربه من المجتمع! كان سارقًا لحديد البالوعات ونحاس الأسوجة، وبالصدفة وجد عملًا أكثر سهولة وهو بث الأخبار العاجلة وبالأحرى بث رماد الموتى عبر الأثير.... لم يتطلب منه الأمر إلا مقابلة بسيطة مع مصور حوادث ذو خبرة قاله له مبادئ العمل والباقي من الانترنت! لا يوجد مشكلة حتى الآن؛ لكن المخرج أو السيناريست لم يترك