التخطي إلى المحتوى الرئيسي

لأننا أغبياء الدرس لن ينتهي

عن مستقبل الوطن

* عليك أن تقوم بدورك أولًا ثم تحدث عن فشل الوطن!
* هناك كثير من الأذكياء يقومون بأدوارهم ولا يتغير شيء؛ بل يحتل كل الأغبياء مواقع الصدارة والتحكم!
* اليوم 8 إبريل "مذبحة مدرسة بحر البقر".... حقيقة لم أتذكر من كثرة المذابح!
* أيهما أكثر لعنة أن تذبح على يد أخيك، أم يد عدوك؟!
* وأيهما أكثر مدعاة للشفقة؟!
* لماذا نتقن دور الضحية ولا نتقن دور المنتقم؟!
* هل لأنك غبي، تضع يدك طويلًا في نفس جحر الثعابين من ثلاثة قرون سبقت إلى الآن؟!
* أين إحساسك؟ هل أنت بليد؟!
* نعم فقدت كل إحساس، لقد أدمنت السم أيضًا!
طيب؛ ألن تتحول إلى هيرو كــ "سكارليت جوهانسون" في فيلمها الجديد!
* وإلى أن تتحول كهيرو، عليك أن تقف يا غبي طوال الحصة وتتحمل ضربات العصا على قدميك وسخرية كل البنات!
* بالمناسبة المدرس هنا ليس مدرسًا مصريًا فرفورًا بيموت من الشتيمة!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رباعيات الحزن

وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا