التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بلبلة


* لم أستقر على فكرة بعد..... الأحداث كثيرة والإلهام يتدلل كفتاة من زمن ماضي!

* أتكلم عن التدريب الذي أتدربه ومدى أهميته الحقيقية في تأكيد أن كل ما حولك هراء!

* أم أحد تخيلاتي الواقفة على المحك دائمًا كــ (أثناء مناقشة أحد رسائل الماجستير؛ أخذ أحد أعضاء لجنة التحكيم يفر الرسالة سريعًا.... وفجأة التوى جانب فمه الأيمن وطلب الكلمة سريعًا! فتحدث بصوت ثائر "يا باحث يا محترم؛ الرسالة بتاعتك مليانة دراسات سابقة إيرانية وتركية واسرائيلية، انت فاكر نفسك فين احنا في بلد حر غير خاضع للضغوط والاملاءات الخارجية مقاوم لتحالف المؤمرات التركية الايرانية الاسرائيلية. أنا هقدم فيك بلاغ للنائب العام!")

* أم أحد تنبؤاتي الغريبة قليلًا (الذي يمسك في يده المترليوس طمع في فرشاة الأسنان، فلم يجد إلا كرسي ذو نتؤات يجلس عليه!)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملاحيظ جمع ملحوظة

الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا