لم يخلو تاريخنا العربي أو الإسلامي
من أناس يصارحون أنفسهم، ويصدمون مجتمعاتهم أو حتى يبالغون في
جلد ذواتهم!
أستطيع التأكيد أن هذه قرون من العويل الفخيم، فحناجر أجدادنا تدلت حتى
نسوا في غمرة تألقهم كيف الفعل؟!
ألسنهم تدلت؛ أصبحت سوط عذاب كلما فعلنا ازدادوا حديثًا... وطالت ألسنتهم
تعليقات
إرسال تعليق
انقدنى ولا تبالى!