التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كيف كتبت هذا؟


أحيانًا أتصفح ما كتبته سابقًا، وأندهش!
نعم لم أخرج من دائرة التعجب بعد، لعل هذا هو الشيء الوحيد الذي يدهشني في نفسي!
هذا هو الشيء الوحيد الذي لم أتوصل لمخابئه ودواخله؛
هذا هو الشيء الوحيد الذي أجهله عن نفسي!
أو كما أعتقد!
شبهت الكاتب سابقًا* أو نفسي بإمرأة تلد أو على وشك الولادة؛
هل يومًا أدركت إمرأة كيف احتوت بداخلها نفس تتشكل؟! أو كيف خرج منها؟!
ستظل الولادة فعلًا عجيبًا... والكتابة كذلك أيضًا!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عن أفكارى رابط المقالة إن أحببت أن تضيع المزيد من الوقت!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملاحيظ جمع ملحوظة

الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا