التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الخطة فى وضع دستور ابن القرعة

فى تعريف القرع

  • القرع فى لسان العرب "قَرَعُ الرأْس وهو أَن يَصْلَعَ فلا يبقى على رأْسه شعر، وقيل: هو ذَهابُ الشعر من داءٍ؛ قَرِعَ قَرَعاً".
    سابقًا
  • وهو أَقْرَعُ وهى قَرْعاءُ.
  • أما القوم قُرْعٌ وقُرْعانٌ.
  • والصلع يختلف عن القرع، فالصلع ذَهابُ الشعر من مقدَّم الرأْس إِلى مُؤَخره، وكذلك إِن ذهب وسَطُه.
  • الصَّلْعاءُ في كلام العرب: الداهيةُ والأَمر الشديد.
  • الأَصْلَعُ حيّة دقيقة العنق مُدَحْرَجةُ الرأْس كأَنّ رأْسها بندقة، وكذلك الأقرع أَقرع لأَنه يَقْرِي السم ويجمعه في رأْسه حتى تتمعط منه فَرْوةُ رأْسه..... ولا داع لأن أذكر باقى المعانى فلنكتف بظاهر الأمر!

المبادئ فوق الدستورية

  • الحلاقة على رقم واحد عاملة زى المخدرات هتلف تلف وترجعلها!
    حاليًا
  • رمز الدولة البراءة والطهر، يا أم المطاهر رشى الملح سبع مرات!
  • العاصمة مدينة القرعان!
  • القرع والصلع يتولوا جميع المناصب لمدتين رئاسيتين!
  • على كل قبيلة أن تبرز قَرِيعُها* ليتحدث بإسمها!
  • مبدأ المساواة، على النساء بعد مناقشتهم بالطبع الحلاقة على رقم واحد!
  • هناك استثناء من المبدأ السابق، فعلى كل قَريعُ ترك إمرأته بشعرها حتى تتباهى به بنت أختها!
  • نفس المبدأ السابق "إن حلق جارك بل إنت"!
  • اللى فاكر نفسه شعره حلو، وممتنع عن الحلق، ليتحمل إذًا ويعاشر الشجاع الأقرع!
  • الشعار الأمنى الموحد "بوكس... ميكس"!
  • الموظف الحكومى لازم يكون أقرع بالفطرة!
  • المبدأ الأسمى للمعلم، "أقرع ونزهى"!
  • المبدأ الأسمى للطالب "كمل علام، عشان تبقى أقرع كمان"!
  • المبدأ الأسمى للطبيب "بأمر صاحب الأمر إن جالك واحد بشعر، إديله برشام للقرع"!
  • المبدأ الأسمى للوالدين "إن كان ابنك بشعر إديله زيت السعد"!
  • المبدأ الأسمى للزوجين "عليكم بزيت النمل مش هيبقى فى حياتكوا قمل"!
  • الحرية للبط!
  • حقوق الإنسان للقرع والصلع فقط، ماعدا ذلك فليقرع بالعصا!
  • زيت التموين مش للأكل، لراسك ولعربيتك!
  • الحد الأدنى للأجور عشرة آلاف موس ومكنة، الحد الأقصى 200 ألف موس ومكنة!
  • الأجازة الرسمية الوحيدة "ليلة القبض على أبلة فاهيتا"!
____________________________
الفحل، سمي بذلك لأَنه مُقْتَرَعٌ من الإِبل أَي مختارٌ والقَريعُ: السيدُ

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملاحيظ جمع ملحوظة

الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!

يا سنة سوخة يا ولاد

السيكوباتية وقيم العمل المُدمَرة هل تؤمن بنظرية المؤامرة؟ هل شعرت ذات مرة وأنت تشاهد التلفاز أنهم يبيعونك ويشترونك بأثمان بخسة؟! هل شعرت أن قيم مجتمعك بالية؟ هل شعرت بأنك في مرحلة ما من عمرك كنت كالإسفنجة تتشرب عادات مجتمعك ثم في مرحلة أخرى لم تجد إلا الوسخ هو الباقي؟! جاك جلينهال المبدع يتقمص دور تلك الإسفنجة التي لم يبق فيها إلا الوسخ في فيلم "الليل الزاحف (دود الأرض) "Nightcrawler أو كما ترجمته "ليلة سودة" وأعتقد أنها الأنسب! لنسرد سمات تلك الإسفنجة: لم يكمل تعليمه، سريع التعلم، يحب الاطلاع عبر الانترنت، خضع لعدة دورات تدريبية عبر الانترنت كذلك، منعزل كاره للبشر، وربما يقتل _ليس بيديه العاريتين_ في سبيل أن يفوز في سباق الحياة... كل ذلك كما تشربه من المجتمع! كان سارقًا لحديد البالوعات ونحاس الأسوجة، وبالصدفة وجد عملًا أكثر سهولة وهو بث الأخبار العاجلة وبالأحرى بث رماد الموتى عبر الأثير.... لم يتطلب منه الأمر إلا مقابلة بسيطة مع مصور حوادث ذو خبرة قاله له مبادئ العمل والباقي من الانترنت! لا يوجد مشكلة حتى الآن؛ لكن المخرج أو السيناريست لم يترك

إنسان 8

عزيزى الطالب فى أى مرحلة وأى مكان، اتنيل وحط الكتاب جوا عقلك واخرس خالص! أمريكا تتصنت على كلبها الأوربى القوى، أما يجب على كل منا أن يلف نفسه فى ورق فويل قبل ما يخش الحمام! الفترات الانتقالية بعد الثورات ليست لتطبيق العدالة على الأشرار بل لتعليم الشعوب قليلة الأدب طأطأة الرأس لقادة ثورتها المجيدة! ملخص خروج حاتم خاطر، اتقبض عليه أول أمس وخرج أمس.... هكذا من له ظهر لم يصفع على قفاه! العدالة تُتطبق لصالح الأغنياء فقط، عندك مانع؟!  انقذوا مصر.. انقذوا العرب... انقذوا المسلمين... ياااه يا ابنى نحن غرقى من قرنين فاتوا! لا أحد يحب أن يستمع إلى عيوبه، اللهم إلا المجانين والمتخلفين عقلياً! لم تترك ريموت التلفزيون من يدك، طالما إنت قادر تمسكه وتوقعه! نحن فى حقبة المعلومات المعلبة! نجيب محفوظ وأنيس منصور كاتبان خدعا الملوك والشعوب! كل أسئلتنا لها إجابة واحدة، هى أننا بشر! فهل نحن بشر؟ أم خشب مسندة؟!