التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تساؤلات مصيرية










أحد التساؤلات التى لا أجد لها إجابة:
النساء فى مجتمعاتنا تترك مصائرها فى يد الرجل، لماذا؟!
__________________________________
ملحوظة: هذا الأمر فعلًا مرهق، ما هو.. أن تتعلق فى رقبتك إمرأة!
ملحوظة2: لابد أن تلاحظ أن الملحوظة الأولى صادرة منى أنا ولا تعبر عن غير بالضرورة!
ملحوظة3: يجب مراعاة التقدم والتغييرات الاجتماعية. على الرغم من أنه فيما يبدو أن آدم كان منشكحًا جدًا عندما كانت حواء لا تفعل شيئًا غير الولادة والرضاع والبحث عن القمل فى شعرها! 

تعليقات

  1. احب ان انوّه أنه ليست كل النساء تترك مصائرها للرجل.. الكثير من النساء العربيات أصبحن يحققن استقلالهن.. وفي الغالب قد لا يحتجن إلى رجل..
    و من جهة أخرى.. هناك إحساس بالأمان لا يمكن أن يوفره للمرأة غير الرجل.. لذلك تترك مصيرها بيده.. وأوافقك تماما أن هذا الأمر مرهق..

    ردحذف

إرسال تعليق

انقدنى ولا تبالى!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رباعيات الحزن

وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا