- المنطق فى مجتمع جائع، يتمثل فى فتة العدس... هه مع البصل؟ أه مع البصل!
- كل شئ فى هذه الحياة قابل للأخذ والرد، قابل للتأويل حتى الحياة والموت!
- الرجال هؤلاء جنس لعين... يفتنهم المال والنساء والأولاد والبعير، فاضل إيه فى الدنيا كدة ده إنتم عالم مريلة ياساتر!
- الماضى قد تستوعبه، والمستقبل قد تستنبأه... أما الحاضر هذه اللحظة الراهنة بنت الكلب ماذا تفعل فيها؟!
- الغباء وما أدراك ما الغباء!
- من الأكثر صبرًا السلطة أم الشعب؟!
- ترك المخطأ بدون عقاب أوردنا المهالك. السؤال إذًا يطرح نفسه من يحاسب من؟! من الواضح إننا متواطئون بشكل أو بآخر!
- كله هيتحسب بالورقة والقلم، هل يمكن أن يقبل النظام العالمى انتهاج أساليب قديمة فى مصر؟ نعم يمكن، بشار مازال متواجدًا.. المصالح تتكلم!
- جزمة كل شهيد أشرف من تاج آل سعود! والله أنا ما قلت حاجة "عبد الناصر" اللى قال، اللى بيشبهوا "السيسى" به... اللى سعودية بتدعموا... مش فاهم، خليك فى فتة العدس أحسن!
- وجهة نظر تحترم "المعرى" موت يسيرٌ معه رحمةٌ.. خير من اليسر وطول البقاء - وقد بلونا العيش أطواره.. فما وجدنا فيه غير الشقاء!
- هذا ويحضرنى مثل لطيف "الخرق اتسع على الراتق"!
- التفويض علينا حق من أول مشير موحد للقطرين، إلى المشير صاحب الساعة الأوميجا!
وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …

ههههههههههـ.. يخربيتك يا بنى .. الله ينور يا فاروق :)
ردحذف