التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مزيد من التفاعل

  كان مفترضاً أن تكون هذه التدوينة بدلاً من تدوينة أمس لأنها تقديم وإيضاح وسبر لأغوارنا! عندما عرض الصديق طارق فكرة المسرحية وتبنتها لبنى كان فى تخيلى أنها ستلاقى انتباه وصدى كبير بيننا، إلا أننى فوجئت بعزوف عن المشاركة إلا قليل وربما كان أول الغيث قطرة!
  وبعيداً عن أننى لم أستوعب الأمر فى البدء، إلا أننى تخيلت أن هذه المسرحية أو القصة يجب أن تجمع بين مختلفين فى الرؤى والإبداع. لذا كان لابد من شئ مشترك يجمع بيننا ويجعل كلاً منا يتقمص دوره حقيقة أو تخيلاً.
  وبناءً على هذا جاءت تدوينتى أمس لتطرح ما هو مشتركاً بيننا ألا وهو التدوين بما يعنى أننا إلى حد ما عقلاء حكماء شباب ذوى طباع متقاربة فى الكفر بمجتمعاتنا وحكامنا! فجاءت هنا فكرتى ماذا سنفعل إن صنعنا مجتمعاً خاصاً بنا؟ كيف نسيره؟ وهل سنأتى بما لم يأت به الأوائل؟!
  إنى أسائل نفسى وأسائلكم أصدقائى الأعزاء

تعليقات

  1. سؤال صعب الاجابة عنه، فالزمن متقلب والأحداث تواري ما لا يحسب أمره، لكن إن كانت هناك عزيمة دائمة ومستقرة ولا تتأثر بالمفاجأت فأعتقد أن جزءا قد ينجح. بيد أن التجربة هي الحكم.

    ردحذف
    الردود
    1. هذه إجابة عامة ليست تطبيقاً على قصتى ولا المعوقات التى وضعتها، أو يمكن أنا مفهمتش؟

      حذف

إرسال تعليق

انقدنى ولا تبالى!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ملاحيظ جمع ملحوظة

الغريب إن كلمة أحا ، تجيبها يمين تجيبها شمال هى أحا! مصر تعنى الحد بيين شيئين ، الآن الحق و الباطل ليس من ضمنهما! الآن يقف المعلمون فى طابور الصباح ، والطلبة فى سباتهم يحلمون ويحتلمون! حامل البضان الملكية ، ومن لايحملهم! أسخف من مذيع أو سياسى! نحن نستهلك كل شئ ، حتى أولادنا نستورد الفياجرا لإنجابهم!

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا