التخطي إلى المحتوى الرئيسي

احلق ذقنك


الضيوف:- إيه ده... إيه ده؟!
أنا:- فى إيه.. فى إيه؟!
الضيوف:- إيه ده.. إيه ده؟!
أنا:- فى سرى "هو أنا نسيت ألبس هدومى... يافضحيتى!"
الضيوف:- هو انت سايب ذقنك ليه؟!
أنا:- فى سرى "أه ياولاد التيت.. خضتونى!"
      عاااادى يعنى أنا بحلقها كل اسبوعين!
الضيوف (كبيرهم):- أصله يميل للإخوان!
أنا:- عادى يعنى مش شرط، ما الحشاشين والبلطجية بتربى ذقنوهم!
الضيوف (كبيرهم):- أه بس هما هيسيبوا البلطجى لأنه فاحش وداعر إنما الملتزم                                     هيتقبض عليه!
أنا:- فى سرى "ثوانى كدة مين قالكوا أننا ملتزم... أنا فاحش وداعر فى طريقى لكفاح           نفسى والشيطان"!
الضيوف (كبيرهم):- دلوقتى معدتش حد بيميز كله بيتاخد العاطل فى الباطل... فانت كدة بكرة تحلق ذقنك أحسن.
أنا:- حاضر من العين دى قبل العين الثانية!
________________________________________________
ملحوظة:-
- أنا كدة على طول.. أنا مش إخوانى، أنا هندى
- وهذا هو الحال بين أبى وأمى... وهذا هو الحال فى شغلى، وخاصة بعد ما بقوا يقفشوا فى الإخوان! مفترض أنه من السُنة تربية الذقن، إنما العكس يحدث نحلق الذقن ونترك أماكن آخرى دون حلق!

تعليقات

  1. ههههههههههه ربنا معاك معلش فترة وهتعدي


    واخيرا مدونتك فتحت معايا كل مرة تفتضل تحمل وفي الاخر ازهق واقفل :)

    ردحذف

إرسال تعليق

انقدنى ولا تبالى!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رباعيات الحزن

وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا