هذه تدوينتى التاسعة والتسعون
عصرت مخى، واستقطعت من ذاتى كما لم أستقطع من قبل!
هناك عدة أسئلة راودتنى طيلة هذه الأيام،
هل هناك أى مبادرات عالمية كهذه المبادرة؟
ما الذى استفدته من هذا السلوك الاستعراضى البحت؟
العالم ينهار، ليس متفرغاُ لقراءتى!
حتى أنا أهرب من نفسى!
لقد اقتربت من أن أعتقد أن تدوينى اليومى هو أقرب إلى سلوك قهرى هوسى!
سلوك قهري هوسي !!
ردحذفممم ربما
هو هروب من نوع اخر
ردحذفتحياتي ال الفارين الى مملكة التدوين اليومي
الكتابة تفرض نفسها، سواء قرأ القراء أم تجاهلوا
ردحذف