لا يبدو أن هناك نهاية للحزن،
الحزن يبدو كالأفق،
والفرح كالشفق يأتى مع فجر جديد،
ولا فجر لنا!
كل شئ له نهاية.
نحن كالجالسون فى مركب للهجرة غير الشرعية،
يعرفون أنه يغرق،
قبل أن يضعوا حتى أقدامهم.
لكنهم يركبون.... ويتشبثون ببعضهم،
كل منهم يستمد القوة من الآخر!
لماذا إذاً لم تجلسوا فى بلادكم،
الغربة للقمة ليست ممتعة!
لماذا نتكاتف حين وجود المشكلة!
للأسف لن نفيق إلا إذا غرقنا كلنا!
ستكون يقظة متأخرة جدا
ردحذفلا ينفع الندم وقتها
تحيتي