التخطي إلى المحتوى الرئيسي

فيما يبدو


•ما راح زمانك ويا زماني... عمر اللي فات ما هيرجع تاني!
•جدو "عمرو دياب" لما غنى بلاش نكلم في الماضي، طب وماضي ليه بلاش نكلم عن المستقبل أحسن...
•مين اللي ضيع الوقت... مين اللي عليه الدور! 
•لو حصل مصالحة، هو دم الإخوان في الأول والآخر (نظرة تشرذمية عميقة)... ثم كدة احنا هنلبس كمان كام سنة كدة عشان احنا كلنا أغبياء (الغباء مجمعنا)!
•الأهم بالنسبة للمصري أن القانون "الدولة" يرعبه، بينما كيفية الالتزام به ليست أولويته!
•يعني عشان سبعة مليار يعيشوا، يموتوا باقي العالم؟!
هذه الجملة خالفت حتى الغرائز البشرية، خالفت غريزة البقاء!
•بعيدًا عن مقارنة المواقف، فلنتحد مع تفكير القتلة:
*أنت تنادي بالحرية والديموقراطية... وفي سبيل ذلك تقتل طفلًا وتقطع شجرة!
*أنت تؤمن بأن دينك دين السلام... وفي سبيل ذلك تقتل بشرًا وتقطع شجرة!
•لا أدري؛ هل العالم الغربي (فرنسا) يحتاج إلى بيرل هاربور جديدة ليتدخل في أي مكان في العالم؟
قربت الاعتقاد أن العالم كف عن أساليبه القديمة، لكن فيما يبدو أن العالم يزداد حماقة!
•الآن أدرك أن مبالغات كتاب الخيال العلمي _أصحاب قوالب الحكي "المحرقة وما بعد المحرقة"_ يمكن أن تحدث!
•عندما تتابع الحوادث السود، فلا تستمع ولا تقرأ للغربان والبوم!

تعليقات

  1. فيما يبدو أن العالم كلما ازداد علما كلما ازداد حماقة

    فيما يبدو أننا في طريقنا إلى الإنهيار

    فيما يبدو أني كنت على وشك فقدان عقلي ، حتى قرأت هذه التدوينة .. فتأكدت أني بدأت أفقده بالفعل :(

    بس عجبتني أوي رسالة نجيب محفوظ رغم تحفظي عليه هو شخصيا

    تحياتي :)

    ردحذف

إرسال تعليق

انقدنى ولا تبالى!

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رباعيات الحزن

وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …

رويدا

رويدًا… رويدًا يا رويدا بعض التمهل يحي وبعضه قاتل ……… يا رويدا على محياك صمتًا يعبر عن اللاجدوى كأن من تكلم يفعل كأن من صمت يأخذ ذهبًا ……… يا رويدا في قلبك صبرًا لأنه شهد البوائد لأنه يعلم الحاضر ويوحى إليه بالغيب يكيدون كيدًا وتصبرين صبرًا على ذلك العالم الفاسق ولتمهلي عشاقك الجاحدين عمرًا ليروا نصرك الساحق … لكن يا رويدا مللنا الصبر فالصبر يُقلب لقهر يصل بنا إلى العهر …… صبرًا الصبر هنا قاتل يتغلغل بالبلادة إلى القلب ………….. يا رويدا في نفسك حبًا جميلًا أطلقيه ابعثي بمشاعر الود اصنعي جسرًا من الرحمة يصل بنا إليك كلنا إليك فقراء فارفعي رأسك بالفخر دعينا ننظر لعينيك ليس بالقلب بل عين لعين لننس شقاءً نعلمه وشقاءً لا نعلمه بعد

الحب يبتلينا