وقل رب ارحمه يا رب ارحمه كما رحمني صغيرًا؛ ورحمته بمن سأل وتوسم فيه شيئًا من قدرتك واعتقد بأنه جند من جنودك … لم يغادرني بعد أغادرت؟! لا لم تغادر؛ قلبي يتلو علىَّ المشاهد التي تجمعنا والتي لم تجمعنا … قلبي ليس بمقتنع بعد … من الضيق إلى السعة … من الضيق إلى السعة، ومن البؤس إلى الأمل، ومن الشقاء إلى الهناء، ومن الحب بغرض إلى الحب بلا نفاق ولا أجل … سلام عليك وسلام إلى الحبيب المصطفى. رجلًا! ومن يعرفه يعرف معنى الكلمة، وذاق حلاوتها وحصد آثارها وداعًا عمي، لقد بقيت لنا ذكراك لتحزننا وتخزينا من تقزم الرجال …
التدوين لمدة 365 يومًا متواصلة، إلى أن ينقطع حبل أفكارى القصير أصلًا! أه وبما أننى مصرى فهذه الحوليات تعبر عن حضارة سبعة آلاف عام مرار طافح!!

:) حضرتك قادر فى كل بوست تقريبا ببساطة شديدة رسم ابتسامة على وجهى وعمل عصف ذهنى لى بجمل بسيطة عميقة او جدارية كتلك :) اسعد الله صباحك
ردحذفأنا كدة خدت فى نفسى مقلب خلاص ، ربنا يكرمك
حذفده على باب حمام ولا إيه؟ :))
ردحذفأه !! على فاكرة أنا كنت هسميها على باب الحمام !
حذف
ردحذفههههه في اليمن تلاقي مثل هذا على جدران الكافتيريات :)
فكرتين بحاجة ممكن تنفع تكون بوست اليوم :)
تحية صباح
فكرتني وليس فكرتين ^^
ردحذفأحلى صباح ، يا غاردينيا وأى خدمة !
حذف