لن أفسد هذه الصورة أيضاً بتصوراتى السوداوية!
بل سأسميها الرضا، أعجبت بها حين رأيتها لأول مرة،
وجاء فى ذهنى كما كانوا يقولون قديماً،
غسيل الست دى شرح وبرح!
دائماً ، ما أتعجب كيف تتحمل الأمهات نظام عمل يومى
لا يتغير، نظام يبعث على الملل، من وجهة نظرى على الأقل .
ولأفسر هذه الفزورة الكونية،
وجدت العنوان المناسب إنه الرضا، الحب
تفعل الأمهات الراضيات كل شئ بحب،
تضع قلبها الرؤم فى ما تفعله!
تبث في طعامها وغسيلها ، شجونها وعاطفتها
تجاه أولادها وزوجها!
فما أجملك يا أم،
فى أن تتركى هذين الرجلين بلا عمل،
يجلسان فى الخارج
فى ترف ، يستمتعان بالموج و الشمس والفاختة!
مرة أخرى إنه الرضا!
انتى وصفت شعور كل انثي ويوجد لكل قاعد شواذ بس أغلبيه يكون رضا وقناعه وحب
ردحذفالله من بعد البعد أوجدت أم ورضا وتضحية جميييل جميييل
ردحذففعلا إنه الرضا الذي نفتقده في حياتنا المعاصرة.
ردحذفتحيتي
احسنت في تمسميته رضا
ردحذفوقد اعجبتني تلك الجملة التي تقول فيها " دائماً ، ما أتعجب كيف تتحمل الأمهات نظام عمل يومى
لا يتغير ، نظام يبعث على الملل ، من وجهة نظرى على الأقل .
ولأفسر هذه الفزورة الكونية ،
وجدت العنوان المناسب إنه الرضا ، الحب
تفعل الأمهات الراضيات كل شئ بحب ،" انه الرضا و حب في فعل الشئ متقنا لا غبار عليه
لك كل المودة